الصيانة الدوريه الحاليه للبناء | كونستجايد.كوم
الصيانة الدوريه الحاليه هي عملية ضمان احتفاظ المباني والأصول الأخرى بمظهر جيد وتعمل بكفاءة مثالية ، يمكن أن تساعد الصيانة في
- منع عملية التحلل والتدهور.
- الحفاظ على الاستقرار والسلامة الهيكلية.
- منع الضرر غير الضروري من الطقس أو من الاستخدام العام.
تعتمد معالجة الحفظ الدورية الحالية إلى تغيير الحالة الفيزيائية و الكيميائية للمواد الثقافية ،على الرغم من أن علاج الترميم ، بحكم تعريفه ، هو تدخل ، يحاول القائمون على الترميم تغيير المنشأة الأصلية بأقل قدر ممكن.
نتائج العمل المشتركة الدوريه الحاليه تعتمد اعتمادا كليا على الصيانه الدوريه وعلى معالجة الحفظ الدوريه ، لتحقيق نتائج العمل المشتركة الدورية الحالية يجب وضع الجداول الزمنية الدوريه الحالية بشكل يتناسب مع التشغيل الدوري الحالية للمنشأة.
الاستطلاعات هي طريقة بحث تُستخدم لجمع البيانات من مجموعة محددة مسبقًا من المستجيبين للحصول على معلومات ورؤى حول مواضيع مختلفة ذات أهمية ، تتضمن العملية طلب المعلومات من الأشخاص من خلال استبيان ، يمكن أن يكون إما عبر الإنترنت أو غير متصل بالإنترنت.
كيف يتم تقييم الشروط الحالية ؟ قم بإنشاء قائمة شاملة لجميع الأنظمة والأصول في منشأتك.
- لاحظ موقع كل أصل في برنامج إدارة منشأتك.
- اكتب عدد الأصول التي تمتلكها مؤسستك .
- سجل العمر الحالي لكل قطعة من المعدات.
التقييم البيئي هو عملية لتحديد الآثار البيئية المحتملة لمشروع مقترح والتنبؤ بها وتقييمها ، تحدث هذه العملية قبل اتخاذ القرارات المتعلقة بالمشروع المقترح.
تقييم المواد الحالي هو عملية تحديد وتنقيح وتقييم العديد من القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة المحتملة التي قد تؤثر على عملك و المستثمرين ، وتكثيفها في قائمة مختصرة بالموضوعات التي تُعلم إستراتيجية الشركة وأهدافها و التقارير.
يتم تقييم المواد الخطرة (HMI) من قبل متخصص مؤهل يمشي في منزلك أو المبنى أو المنشأة الخاصة بك ويحدد ويجمع مواد البناء المشتبه في احتوائها على المواد الخطرة.
لتحديد ما إذا كانت مادة ما خطرة ، تحقق من ملصق حاوية المنتج المتوفر من المورد ، إذا لم يتم تصنيف المنتج على أنه مادة كيميائية خطرة بموجب قانون الصحة والسلامة في العمل لعام 2011 ، فلن تقييم المواد الخطرة مطلوبة.
التحقيق الجيوفيزيائية تشمل التصوير المقطعي الانكساري الزلزالي والتصوير المقطعي بالمقاومة الكهربائية (ERT) ورادار اختراق الأرض (GPR) ، الهدف هو فحص الخصائص الفيزيائية و الميكانيكية للكتلة الصخرية ، يتم إجراء التصوير المقطعي الانكساري الزلزالي على طول السطح الحر على المساحة ، يمكن ربط مناطق السرعة المنخفضة بالجودة المنخفضة للكتلة الصخرية ، يتم الحصول على مسح ERT أيضًا في نفس المنطقة ، قد تظهر النتائج مساحة أكبر مع اختلافات مقاومة عالية في أول 0.6 متر من باطن الأرض.
إن من أغراض التحقيق الجيوتقني هي فحص التربة والظروف الجيولوجية للممتلكات وتقديم التوصيات ومعايير التصميم للبناء ، يتم تحليل البيانات التي تم جمعها وتطوير المعايير الجيوتقنية للأساسات والجدران الاستنادية وتصنيف الموقع وتصريف الموقع.
الهدم هو عملية تفكيك مبنى بطرق مخططة أو خاضعة للرقابة ، ومع ذلك هناك ما هو أكثر من الهدم بواسطة كرة التدمير لأنها فهي تنطوي على خبراء مدربين تدريباً عالياً يعملون مع الحطام ، والظروف الجوية ، والمواد ، والكتلة ، والفيزياء.
قبل هدم أو تجديد مواد الهيكل الموجودة في المبنى يمكن إنقاذها ، تتضمن العملية مواد و معدات الإنقاذ يتم إزالتها من هيكل قائم وإصلاحه وتخزينه ، يمكن إعادة تثبيت المواد التي تم إنقاذها من قبل المالك أو بيعها وإعادة استخدامها في مبنى مختلف.
نقل الهيكل هو عملية نقل هيكل من موقع إلى آخر ، هناك طريقتان رئيسيتان لنقل الهيكل:
- تفكيكه ثم إعادة تجميعه في الوجهة المطلوبة
- نقله بالكامل.
من الناحية النظرية ، يعد نقل المنزل أمرًا بسيطًا نسبيًا ، إذا كان على أساس رصيف وحزمة ، فإن المحرك الإنشائي ينزلق عوارض فولاذية أسفل الطابق الأرضي لرفعه ، إذا كان المنزل على لوح خرساني ، يستخدم المحرك آلة ثقب الصخور لإنشاء أنفاق حيث يمكن إدخال عوارض الدعم.
وحدة التطهير المادي (DCU) هي منطقة مجهزة بأدوات وأنظمة تُستخدم لإزالة الملوثات الخطرة وغير الخطرة من الأشخاص والملابس والمعدات.
التطهير الكيميائي هو تقليل أو إزالة العوامل الكيميائية ، يمكن أن يتم إزالة التلوث عن طريق إزالة هذه العوامل بالوسائل الفيزيائية أو عن طريق التحييد الكيميائي أو إزالة السموم ، يعتبر تطهير الجلد هو الشغل الشاغل ، ولكن يجب أيضًا إزالة تلوث العين والجروح عند الضرورة.
التطهير الحراري هو طريقة تطهير تعتمد على الحرارة الرطبة لقتل البكتيريا والفيروسات عن طريق التعرض لدرجة حرارة معينة لفترة زمنية محددة ، يمكن لعملية التطهير الحراري عالية الحرارة أن تدمر البروتينات الموجودة في الفيروسات والبكتيريا وتجعلها ميتة أو خاملة.
التطهير البيولوجي هو مصطلح يستخدم لوصف عملية أو علاج يجعل جهازًا طبيًا أو أداة أو سطحًا بيئيًا آمنًا للتعامل معه. التعقيم والتطهير والتعقيم كلها أشكال من التطهير.
بشكل عام ، الغسل بكميات وفيرة من الماء الساخن والصابون سيزيل معظم الملوثات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية من المستجيبين للطوارئ الذين تعرضوا لعوامل بيولوجية ضارة.
التثبيت والتصلب هو عملية معالجة تثبيت التربة التي يتم من خلالها جعل الملوثات غير متحركة من خلال التفاعلات مع المواد المضافة أو العمليات ، خلال هذه العملية التي تسمى أيضًا التثبيت أو التغليف ، قد يتم ربط الملوثات كيميائيًا أو تغليفها في مجموعة.
الاحتواء ضروري عندما يتم دفن المواد الملوثة أو تركها في مكانها في الموقع. بشكل عام ، يتم إجراء الاحتواء عندما يحول التلوث تحت السطحي الواسع في موقع ما دون الحفر وإزالة النفايات بسبب المخاطر المحتملة و التكلفة غير الواقعية.
علاج المجاري او معالجة بالوعة ، كما يوحي الاسم ، هو مصطلح يستخدم لوصف الطرق المستخدمة لإصلاح المجاري ، يمكن أن يشير المصطلح أيضًا إلى التدابير الوقائية المستخدمة للخروج أمام المجاري المحتملة في المناطق التي تم فيها تحديد التربة الأرضية على أنها ضعيفة أو غير معبأة.
نعلم جميعًا أن الماء يتوسع عندما يتجمد ، إذا تجمد الماء داخل الأنابيب فعليك التحكم في الثلج ،لانه قد تتشقق الأنابيب وتنفجر ، مما قد يتسبب في أضرار جسيمة ، لمنع هذه الكارثة قم بتصريف أي مياه من الحنفيات الخارجية وأنظمة الرش ، تأكد أيضًا من فصل الخراطيم الخارجية وتغطية الحنفيات الخارجية بالعوازل.
في حالة الطوارئ المتعلقة بالمياه ، من الجيد معرفة مكان صمام إغلاق المياه ، عادةً ما يكون في الطابق السفلي أو مدفونًا في اتجاه الشارع ، مع غطاء دخول خرساني أو معدني أو بلاستيكي.
لا يحتوي تلوث التربة على الكثير من الغموض ، هذا هو بالضبط ما يبدو عليه الأمر: اختلاط المواد الخطرة ببيئة الأرض الجافة الطبيعية ، وينتج عن نوع الممارسات التي قد تتخيلها بالضبط مثل انسكاب أو دفن تلك المواد الخطرة في التربة ، كما هو متوقع ، يمكن أيضًا أن تشق المواد الخطرة طريقها إلى التربة من الانسكاب أو الإطلاق غير ذي الصلة ، مثل الماء أو الدخان ، وكما تخمن بالتأكيد ، يمكن أن يؤدي تلوث التربة إلى مشاكل صحية لجميع الكائنات الحية ويعتبر خطرًا.
تتم عمليات استعادة المخلفات الخطرة بالطرق الكيميائية والحرارية والبيولوجية والفيزيائية ، تشمل الطرق الكيميائية التبادل الأيوني والترسيب والأكسدة والاختزال والمعادلة ، من بين الطرق الحرارية الحرق بدرجة حرارة عالية ، والذي لا يمكنه فقط إزالة السموم من بعض النفايات العضوية ولكن يمكنه أيضًا تدميرها.
يتمثل أكبر خطر محتمل من تسريب الخزانات الأرضية في أن محتوياته (البترول أو المواد الخطرة الأخرى) يمكن أن تتسرب إلى التربة وتلوث المياه الجوفية ، وهي مصدر مياه الشرب لكثير من الناس ، لذا يجب ازالة الخزانات الأرضية والتخلص منها بطريقة مناسبة.
مكب النفايات هو مكان يتم فيه تخزين النفايات والمواد التي يمكن التخلص منها ، كانت مدافن النفايات في الماضي (المعروفة أيضًا باسم المكبات) غير خاضعة للرقابة ، والتلوث سهل التكاثر ، واجتذبت الآفات الحاملة للأمراض اليوم ، يتم تنظيم مدافن النفايات ويقوم موظفو إدارة النفايات بعدة خطوات لتخزين النفايات بأمان ، يتم الآن التقاط بعض المنتجات الثانوية لتحلل النفايات التي تلوث الغلاف الجوي ، مثل الميثان ، واستخدامها لتوليد الكهرباء لذا يجب إنشاء مكب النفايات والتخزين للنفايات بطرق مناسبة غير ملوثة.
بشكل عام ، يتم معالجة المياه الجوفية عن طريق حفر آبار استرجاع لضخ المياه الملوثة إلى السطح ، تشمل طرق معالجة المياه الجوفية الشائعة الاستخدام تجريد الهواء ، والترشيح بالكربون المنشط الحبيبي (GAC) ، وتجنيب الهواء ، ينقل تجريد الهواء المركبات المتطايرة من الماء إلى الهواء.
تطهير المياه هو تعطيل أو تقليل الملوثات من الأسطح بطرق فيزيائية أو كيميائية أو طرق أخرى لتحقيق هدف التنظيف ، لا يشمل التطهير معالجة المياه الملوثة أو مياه الصرف الصحي ، التطهير هو جزء من "المعالجة والتنظيف".
قد تحدث حالات الطوارئ الملوثة في المرافق بشكل طبيعي أو لأسباب من صنع الإنسان ، قد تكون الأسباب من صنع الإنسان عرضية أو مقصودة ، خلال حادث التلوث ، سيتعين على المرافق التعامل مع المياه الملوثة بشكل صحيح قد يشمل ذلك:
- عزل ومعالجة المياه الملوثة
- تخزين المياه المعالجة ومكونات البنية التحتية المطهرة
ناقلو النفايات الخطرة هم أفراد أو كيانات ينقلون النفايات الخطرة من موقع إلى آخر عن طريق الطرق السريعة أو السكك الحديدية أو المياه أو الهواء ، يلعب ناقلو النفايات الخطرة دورًا أساسيًا في نظام إدارة النفايات الخطرة من خلال نقل النفايات الخطرة من نقطة التوليد إلى الوجهة النهائية ، يتضمن ذلك نقل المواد الخطرة والتخلص منها من موقع المولد إلى منشأة يمكنها إعادة تدوير النفايات أو معالجتها أو تخزينها أو التخلص منها ، يمكن أن يشمل أيضًا نقل النفايات الخطرة المعالجة إلى موقع لمزيد من المعالجة أو التخلص منها.
تسمى عملية إزالة أو تخفيف الآثار الناجمة عن هذا المعدن إزالة الأسبستوس ، ولكن الخطوة الأولى هي فحص المادة المشبوهة لوجود الأسبستوس وتحديد مستوى الخطر المرتبط ، ما الذي يمكن توقعه أثناء فحص الأسبستوس ، لا يستلزم التخلص من الأسبستوس دائمًا إزالته ، لأنه عندما لا يتم إزعاج الأسبستوس وسليمه ، يمكن غالبًا الاحتفاظ به في مكانه مع الحد الأدنى من مخاطر التعرض. إذا كان هناك خطر كافٍ أو ستتأثر ACBM بالتجديد أو الهدم ، فيجب إعداد خطة عمل للتخفيف من المادة بأمان قبل إزالة هذه المادة السامة أو التعامل معها بأي طريقة أخرى.
استخدمت العديد من المنازل والمباني القديمة الطلاء الذي يحتوي على الرصاص ، ومع تقدم الطلاء ، فإنه يتشقق ويمتزج مع التربة ، وهذا هو السبب في أن مستويات الرصاص في التربة السكنية تميل إلى أن تكون الأعلى الأقرب إلى المباني ، كان الرصاص أحد مكونات الطلاء المستخدم في لعب الأطفال ، وهو ممنوع الآن في العديد من البلدان ، قبل عام 1978 ، احتوت معظم أنواع الوقود على الرصاص ، وكان عادم السيارات يودع أكسيد الرصاص في التربة بالقرب من الطرق المزدحمة بكثافة. توقفت معظم البلدان عن استخدام البنزين المحتوي على الرصاص اعتبارًا من عام 2007 ، وقد يأتي التلوث بالرصاص أيضًا من البنزين المحتوي على الرصاص المتسرب من صهاريج التخزين القديمة تحت الأرض (في محطات الوقود على سبيل المثال) حتى أوائل السبعينيات ، كان الرصاص يستخدم أيضًا لربط أنابيب المياه المصنوعة من الحديد الزهر ويستخدم كمواد لأنابيب المياه ذات القطر الصغير ، من المحتمل أن يكون هناك تلوث بالرصاص في أي مكان احترق فيه هيكل قديم ، كان الرصاص يستخدم أيضًا في مبيدات الآفات قبل الخمسينيات ، خاصة في بساتين الفاكهة .
تعد مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور أحد الملوثات العضوية الثابتة المستخدمة في جميع أنحاء العالم بين ثلاثينيات وثمانينيات القرن الماضي ، لا يزال من الممكن العثور على العديد من مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور في البيئة مثل التربة والرواسب ، على الرغم من تقييد استخدامها بشدة ، التحلل الميكروبي ، إزالة الهالوجين بواسطة كاشف كيميائي ، وإزالة ثنائي الفينيل متعدد الكلور بواسطة الكربون المنشط ، تم استعراض الرؤى الجديدة التي ظهرت من الدراسات الحديثة لعلاج ثنائي الفينيل متعدد الكلور بما في ذلك أكسدة الماء ، والإشعاع فوق الصوتي ، والأنظمة ثنائية المعدن ، وإزالة الهالوجين المختزلة القائمة على الحديد الصفري التكافؤ النانوي والغشاء الحيوي المغطى بالكربون المنشط ، والمعالجة الكهربية الحركية .
تمت مناقشة ومقارنة مزايا وعيوب كل استراتيجية معالجة عامة وتكنولوجيا واعدة لعلاج ثنائي الفينيل متعدد الكلور ، لا توجد تقنية مفردة متطورة بشكل جيد ، على الرغم من اقتراح العديد من التقنيات الممكنة ، لذلك يتم هنا أيضًا التحقيق في إمكانية استخدام تقنيات مشتركة لمعالجة ثنائي الفينيل متعدد الكلور ، ومن المأمول أن توفر هذه الورقة إطارًا أساسيًا وفرصًا أكثر عمقًا لاختيار استراتيجيات علاج ناجحة لثنائي الفينيل متعدد الكلور أو تقنيات مشتركة.
يشمل علاج العفن عادة التخلص من مواد البناء المسامية المتعفنة (الحوائط الجافة ، والعزل ، وما إلى ذلك) وتنظيف وتعقيم السجاد والأغراض الشخصية إذا كان من الممكن حفظها ، قم بإجراء فحص ما بعد الإصلاح للتأكد من أن المعالجة قد تم إجراؤها بشكل صحيح.
يجب التعامل مع براميل النفايات الخطرة أو الحساسة للصدمات بحذر شديد وفقط إذا لزم الأمر ، يجب إزالة جميع الأفراد غير الأساسيين ، ويجب على المشغلين استخدام وحدة تصارع مصممة خصيصًا لاحتواء الاضرار ، يجب تأمين البراميل بأمان في المنصات.
في حالات الوفاة أو الحوادث حيث يوجد دم ، هناك خطر التعرض لمسببات الأمراض المنقولة بالدم والأخطار البيولوجية التي تتراوح من فيروسات مثل التهاب الكبد إلى بكتيريا ، تظهر الإحصاءات من مركز السيطرة على الأمراض (CDC) أن 1 من كل 24 شخصًا مصاب بالتهاب الكبد B أو التهاب الكبد C أو فيروس نقص المناعة البشرية ، بسبب هذه المخاطر المحتملة ، لذلك يجب معالجة المخاطر البيولوجية بشكل سليم.
يمكن زرع الشجيرات والأشجار الناضجة إما في الخريف أو في أواخر الشتاء أوائل الربيع ، تتمتع عملية زرع الشجرة بأفضل فرصة للنجاح إذا عملت خلال هذه الفترات ، زرع الأشجار الناضجة فقط بعد سقوط الأوراق في الخريف أو قبل كسر البراعم في الربيع
الموسوعة
المناقصات
صناع النجاح
سجل الدخول لكتابه تعليق
تسجيل الدخول تسجيل